جعل سلمان خان الأمر واضحا جدا، انه لا يريد أن يكون محاطا بناس خجولين، قمعيين، ذوي عقول خائفة.
[rtl]في بيان جريء، أوضح أنه لا حاجة للمشجعين الطائفيين.[/rtl]
[rtl]هذا الرأي يمكن أن يكون الأكثر جرأة لأي نجم مر في تاريخ بوليوود.[/rtl]
[rtl]وبدلا من إصلاح طرقه لابرام الاتفاق مع المفسدين، تولى سلمان المهمة.[/rtl]
[rtl]في وقت سابق، زار سلمان غوجارات نارندرا مودي CM وأثنى عليه كرجل عظيم. مما خلق هذا الثناء ضجة في البلاد، وخاصة بين رجال الدين مسلم الذي طلب أتباعهم لمقاطعة الفيلم الأخير لدابنغ خان. وقال سلمان عندما استجوب حول هذا الموضوع، "هذا سبب كاذب وأنه لا ينبغي الترويج". [/rtl]
[rtl]وأضاف: "قد يكون من الممكن لم يعجبهم الفيلم."[/rtl]
ممثل 'جاي هو' انتقد بشدة الطائفيين، وقال انه لا حاجة لمثل هؤلاء المشجعين.
وأوضح: "في صناعة السينما لا هندوسي، لا مسلم، لا سيخي و لا مسيحي، نحن جميعا شخص واحد، نحن جميعا بشر. كلنا فنانين، وهذا ما نقوم به، وأنا لا أعتقد أن معجبي سيستمع إلى أي من هذه القمامة لكي لا يذهب الى مشاهدة الفيلم. قد يكون من الممكن لم يحبوا الفيلم. إذا كان هذا هو السبب، سأشعر بالحرج مع هؤلاء المشجعين على الخصوص وأنا لا أريد أن يكونوا جمهوري ".
حيوي جدا بأفكاره وموقفه، قال سلمان خان بفظاظة، "اذا كانوا (جزء من المشجعين) لا يمكنوا فهم الحب، والعاطفة والاحترام، والحاجة لفعل شيء صحيح، أنا أريد من هذا الفيلم أن يكون أكبر كارثة لأسباب خاطئة.
"يبدو ان سلمان لا يزال غير قادر على التخلص من شخصيته 'جاي' من ذهنه . في الصناعة حيث كل نجم يكسب جمهور غفير لتحقيق النجاح، سلمان خان نادرا ما يصبح لطيفا بفضل صدقه و جرئته الفائقة