نبضات كوريا
رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  UdFH27
نبضات كوريا
رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  UdFH27
نبضات كوريا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عالم كوريا تجده هنا من اخبار و معلومات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Ťħę Nĕw ĆŁàssić‎‏
صاحبة الموقع
صاحبة الموقع
Ťħę Nĕw ĆŁàssić‎‏


انثى

تاريخ الميلاد : 12/10/2001
العمر : 22
! رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  VpuoYH



الاغنية المفضلة : ♥️
رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  H2o35R
الميزان عدد المساهمات : 7847
نقاط : 3373541
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 29/08/2013
الموقع : قلب راب مونستري~♥!
العمل/الترفيه : مصممهه.!♥ طالبة اعدادي ~!
المزاج : нαρρу

رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  Empty
مُساهمةموضوع: رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.    رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  Emptyالسبت يوليو 12, 2014 3:19 am

رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422[size=48] السلام عليكم و رحمة الله و بركاته[/size]رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422


رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422[size=48]بسم الله الرحمن الرحيم و به على الخير نستعين[/size]رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  884_1162920422

[size=32]أما بعد فهذه عودة جديدة إلى أحضانكم الحنونة ،و ,إطلالة جديدة من أخيكم كريم الكريم ،أحب أن يجود عليكم بما وجد من الفوائد ، وأن يقاسمكم المنفعة و السعادة في ما دل عليه أهل العلم من خير ما يتقرب به العبد إلى ربه في شهر هبت فيه نسائم الرحمة ، وسدت فيه أبواب الغفلة وأوصدت منافذ مردة الشياطين و ردوا على أعقابهم خائبين، آيسين -بإذن الله جل وعلا- من إيقاع ذوي الألباب في المعاصي و الذنوب.

نبداععلى بركة المولى مع موضوع اليوم : فهم القرآن و العمل به :

[/size] téléchargement.jpg
[size=32]قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}[البقرة:185] ، وقال تعالى: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوالْأَلْبَابِ}[ص:29] .

إن تلاوة القرآن وتدبره هي أعظم أبواب الهداية ؛ لأنه يهدي للتي هي أقوم ، ويدل ويقود إلى فعل الصالحات وترك المنكرات ، ويملأ القلب إيماناً ومعرفة بالله ، ويرغِّب في الفوز والظفر بدار الكرامة ، ويخوِّف ويحذِّر من الخسارة والحرمان في دار الخزي والندامة ، وهو مشتمل على كثير من العبر والأمثال التي يضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون ، والتالي للقرآن بتدبر وتعقل يدفعه ذلك للاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فيُعَظِّم الله ويُوَحِّده ويؤدِّي صلاته وزكاته ويحج فرضه ويصوم شهره إضافة إلى مسابقته ومنافسته بالنوافل والقربات يرجو رحمة الله ورضوانه قال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا} [الإسراء:9] ، وقال سبحانه وتعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ (29) لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر: 29-30] .
وتلاوة القرآن وتدبره والعمل به هو ديدن المؤمنين ووصْف أولياء الله الصالحين وسبب هداية الله لعباده المقربين، وترك تدبره والعمل به هو وصْف العصاة المعرضين وسبب ضلال الضالين والمستكبرين ؛ قال تعالى منكراً عليهم ذلك: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}[محمد: 24] ، وقال سبحانه: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء: 82] ، وقال تعالى: {قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنْكِصُونَ (66) مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ (67) أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ} [المؤمنون: 66-68] أي: أنهم لو تدبروا القرآن لأوجب لهم الإيمان ولَمَنَعَهم من الكفر والعصيان، فدل ذلك على أن تدبر القرآن يدعو إلى كل خير ويعصم من كل شر .

ووصف الله القرآن بأنه أحسن الحديث ، وأنه تعالى ثنى فيه من الآيات وردد القول فيه ليفهم ، وأن جلود الأبرار عند سماعه تقشعر خشية وخوفاً فقال تعالى : {اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ } [الزمر: 23] .

وعاتب سبحانه المؤمنين على عدم خشوعهم عند سماع القرآن وحذَّرهم من مشابهة الكفار في ذلك فقال سبحانه {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ} [الحديد:16] .

وأخبر سبحانه عن القرآن أنه يزيد المؤمنين إيماناً إذا قرءوه وتدبروا آياته فقال سبحانه: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} [الأنفال: 2] .

وأخبر عن صالح أهل الكتاب أن القرآن إذا تلي عليهم يخرون للأذقان سجداً يبكون ويزيدهم خشوعاً وإيماناً وتسليماً ، فقال سبحانه: {قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (108) وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا} [الإسراء: 107-109] .

ثم مع هذا فإن الله تعالى قد حذَّر عباده من الإعراض عن القرآن الكريم أشد التحذير ، وبيَّن لهم خطورة ذلك وما يجنيه من فعل ذلك من الإثم والوزر الذي يحمله معه يوم القيامة بسبب إعراضه عن القرآن وعدم تلقيه بالقبول والتسليم ، يقول الله تعالى : {وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًا (99) مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا (100) خَالِدِينَ فِيهِ وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِمْلًا} [طه: 99ـ 101] ، فإذا كان القرآن ذكراً للرسول صلى الله عليه وسلم ولأمته فيجب علينا تلقيه بالقبول والتسليم والانقياد والتعظيم ، وأن نهتدي بنوره إلى الصراط المستقيم ، وأن نُقبِل عليه بالتعلم والتعليم والعمل بتوجيهاته لننعم بطيب العيش في هذه الحياة ولنحظى بشفاعته بعد الممات وفي المعاد ، وأن مقابلته بالإعراض والصدود أو بما هو أخطر من ذلك من الإنكار والجحود فإنه زيغ وضلال وكفر وطغيان يستحق فاعله العقوبة في الدنيا بضنك العيش والشقاوة والحرمان ، ويوم القيامة ينسى ويحشر في النار مع العميان ، قال تعالى: {فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى} [طه: 123ـ 126] .

فحريٌّ بكل مسلم ولاسيما في هذا الشهر المبارك والموسم العظيم أن يعظم القرآن الكريم ويقدره حق قدره ويتلوه حق تلاوته ؛ بتدبر آياته والتفكر والتعقل لمعانيه وبالعمل بما يقتضيه . يقول العلامة ابن القيم رحمه الله : ((فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر فإنه جامعٌ لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين، وهو الذي يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله ، وكذلك يزجر عن جميع الصفات والأفعال المذمومة التي بها فساد القلب وهلاكه ، فلو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر لاشتغلوا بها عن كل ما سواها ، فإذا قرأه بتفكر حتى مر بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه كررها ولو مائة مرة ولو ليلة ، فقراءة آية بتفكر وتفهم خير من قراءة ختمةٍ بغير تدبر وتفهم ، وأنفع للقلب وأدعى إلى حصول الإيمان وذوق حلاوة القرآن))(1).


وكلامه رحمه الله وافي الدلالة عظيم الفائدة ، ومن كان في قراءته للقرآن على هذا الوصف أثَّر فيه القرآن غاية التأثير وانتفع بتلاوته تمام الانتفاع وكان بذلك من أهل العلم والإيمان الراسخين ؛ وهذا هو مقصود القرآن وغاية مطلوبه ، ولذا يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ((وَالْمَطْلُوبُ مِنْ الْقُرْآنِ هُوَ فَهْمُ مَعَانِيهِ وَالْعَمَلُ بِهِ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ هِمَّةَ حَافِظِهِ لَمْ يَكُنْ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ))(2).
اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا ، وعلِّمْنا منه ما جهلنا وانفعنا بما علَّمْتنا ، وارزقنا حسن تلاوته وتدبره ووفقنا للعمل به واتباع أمره واجتناب نهيه ، وارفع به درجاتنا يوم العرض عليك ، وأعذنا اللهم من الغفلة والإعراض عنه.
*****
------------
(1) مفتاح دار السعادة (1/187).
(2) مجموع الفتاوى لابن تيمية (5/262)
.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://koreahere.ahlamontada.com
ℓαѕτ ρяιηсε
المدير العام
المدير العام
ℓαѕτ ρяιηсε


ذكر

تاريخ الميلاد : 11/06/1994
العمر : 30
! رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  AiSHH4
الاغنية المفضلة : Big Bang fantactic Baby
الجوزاء عدد المساهمات : 3739
نقاط : 363135
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2013
الموقع : البيت
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : كووووووولل على طول

رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.    رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.  Emptyالأحد يوليو 13, 2014 7:44 am

يعطيك العآفيه !
جزاكك الله الــــــــــــــــــــــــــــــــف خير~!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رمضان شهر القرآن : لابد من فهم القرآن و العمل به.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رمضانيات (رمضان وفضائل القرآن )
»  || ~ || العمل على فيلم Tamasha سببدا في يوليو || ~ ||
» كيف تقي نفسك من عطش رمضان
» رمضان شهر الصبر
» تايانغ بعد الجوله اليوم ذهب الى طاقم العمل وقام بشكرهم على جهودهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبضات كوريا :: الفئة العامة :: القضاية الدينية-
انتقل الى: